يسألونى من هو أغلى من عيونى قلت هذا الى ناظر فى الرسالة,,,التى تقول فيها .....
بعد أن أعطيتك قلبى ....وأسكنتك بين حنايا روحى ....كيف سأهديك الورود
...وكل ورود الدنيا تاخذ عبير ها منك كيف سأقترب منك اكثر وانت تسكن القلب
بين أحشائى....
وكيف سأقول(( أحبك))...
وكل نبضات قلبى تقولها لك وحدك ياأغلى الناس ...
بهذى المقدمة الصغيرة ,,احمل لكم
مواقف بعض الزوجات اللاتى ترفرف قلوبهن حبآ لى أزواجهم ...ومحاولة الحفاظ على زوجها ومملكتها ...وحتى لا يبرد الحب بينهم ....
الموقف الاول ***
&&احدى الزوجات تقول :
كنت اذا اردت إيقاظ زوجى من النوم لصلاة الفجر آغسل يدى بالماء حتى تكتسب
نوعآ من البرودة وأعطرها بالعطر المفضل لدية ’’فإذا مالامست برودة يدى جسمة
الدافئ وأستنشقت أنفاسة عبير ذلك العطر أستيقظ من نومة وإن كان يغط فى
سبات عميق .
الموقف الثانى***
&&تقول أحدى أخرى ::
قال لى زوجى لى بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائى تريدين شيئآ ؟؟قلت لة
:حسنآ ولكن لا تتأخر لأأن الكهرباء سوف تنقطع ’إستدار نحوها فى تعجب وقال
:من لك أنها سوف تنقطع ؟؟
أجابتة بقولها :أنا أقول لك ذلك ،بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شئ وبمجرد
دخولك البيت يضئ كل شئ ...تبسم بعد أن أدرك ماترمى إلية وذهب وكلة شوق
للعودة إلى البيت ...
الموقف الثالث***
&&تقول احدى السيدات ::
أعتاد زوجى كلما ذهب مع الشباب فى رحلة أن أخبى لة بين ملأابسة رسالة حب
تعبر عن مشاعرى نحوة وقت غيابة وحالى وحال أولادة من دونة ...وذات مرة لم
أكن راضية عن سفرة فلم أكتب لة تلك الرسالة ....وعندما عاد من السفر فاجانى
بقولة :لم أترك شبرآ فى الحقيبة إلا وفتشت فية عن رسالتك التى عودتنى
عليها بل أنى فتشت الحقيبة ثلاث مرات فى كل مرة أقول فى نفسى لعلها وضعتها
هنا ولم أرها لعلى لم أفتش جيدآ عنها ...تندمت كثيرآ على فعلى وأنا ألمح
حنين الشوق فى تعبيرات وجة ...عزمت فى نفسى بعدها ألاأقطع عادة حسنة كنت
أقوم بها ماأستطعت ...
فى ختام رسالتى.......
.
....التى اتمنا من كل زوج اوزوجة افصلح شوقهم وحبهم لبعضهم ....لو بأبداع اى موقف اوحيلة
حتى تعمر بيوتهم بالحب ,,,,,وتزرع مملكاتهم بالورد ,,,,وتشرق شمسهم بيوم سعيد***
لكم
بيوت مطمئنة تعيش بسعادة